كذبة الهبوط علي سطح القمر..

كذبة الهبوط علي سطح القمر _حقيقة المركبة أبوللو. 

في البداية نجب أن نعلم بأن أبولو هو إسم إله من الآلهة الإغريقية القديمة وهو (إله الشمس)…

فإن كانت أبولو هبطت على القمر حقا … فكيف عادت…؟!.

عندما نتذكر تلك الصور لمركبة الفضاء أبولو..

فأين خزانات الوقود التي تحررت بها أبولو من جاذبية القمر؟. مع التذكير بأن علمائهم قالوا بأن الجاذبية (المزعومة) على سطح القمر تساوي سدس الجاذبية (المزعومة) على الأرض.

و لذلك فإنه يجب أن يكون هناك خزانات وقود بسدس حجم تلك الخزانات التي اشتعلت لتتحرر من جاذبية الأرض (المزعومة) وهو ما لم يتم مشاهدته أو تصويره ابدا في المركبة.

كذبة الهبوط علي سطح القمر..

أيضا.. أين كانت الكبسولة التي عادت إلى الأرض, ففي صور أبوللو لم تظهر تلك الكبسولة ابدا…؟!.

أين كانت المركبة أو (السيارة الصغيرة التي ظهرت على سطح القمر).. فحجمها أكبر من أن يتم وضعها داخل المركبة الفضائية الصغيرة التي ظهرت بالصور…؟!.

والأهم من كل ذلك… أين كانت هذه المركبة عندما إنطلق الصاروخ من الأرض…؟!.

وايضا اهم من ذلك كله لماذا لم يكرروا الصعود الي القمر حتي الان؟؟

و للعلم لا يوجد ضوء مرئي في الفضاء بين الشمس والقمر والكواكب.

الشمس تبث اشعة إكس، وجاما وفوق البنفسجية. وكلها غير مرئية لانه لا يوجد غلاف جوي في الفضاء فوق الارض.

. لذلك فان الصور الملتقطة والتي يدعون انها على القمر، مستحيل ان تكون صحيحة. السبب انه لا يوجد ضوء للشمس مرئي يصل القمر. سوى انها اشعة اكس، وجاما، وفوق البنفسجية.

. وبما ان القمر ليس له غلاف جوي، فلا تتحول هذه الاشعة لضوء مرئي. ولذلك لايوجد ضوء مما يجعل هذه الصور مستحيلة كما ادعوا.
ولو كان في اي انسان على القمر او في الفضاء لانحرق حرق من الاشعة كانه بداخل فرن ميكرويف. لذلك مستحيل هذا الشيء.

لم يصل أحد إلى القمر...

لأنه مستحيل… إنها كذبة القرن العشرين…

عام 1945 بدأت حرب اخرى تسمى ( الحرب الباردة ) كان فيها الاتحاد السوفيتى وامريكا فى سباق محموم على الاستكشافات العلمية والحربية …

وفى 12 – 4 – 1961 كان هناك ادعاء ان ( يورى جاجارين ) – وهو طيار سوفيتى فى القوات الجوية السوفيتية – قد دار حول الارض بسفينته الفضائية ( فوستوك 1 ) بسرعة تجاوزت 27400 كم \ ساعة …

واستمرت رحلته من لحظة الاطلاق الى لحظة الهبوط ساعة وثمان واربعون دقيقة ….

وكان جاجارين على ارتفاع 327 كم عن سطح الارض ..

بعد هذا الانجاز السوفيتى الغير مسبوق كان لزاما على امريكا ان تحقق اعجازا يفوق الانجاز السوفيتى …

فكانت فكرة انزال مركبة فضائية على سطح القمر …. وقالوا ان ذلك حدث على حد زعمهم فى 21 – 6 – 1969 حينما حط ( ارمسترونج وادوين اى اولدن ) بالمركبة الفضائية ( ابوللو ) على سطح القمر …

ولكن العلماء وبخاصة الامريكان يثيرون الشكوك فى مصداقية النزول على سطح القمر او حتى تجاوز الغلاف الجوى للكرة الارضية فى ذلك الوقت …

لكن الحديث عن هذه الرحلة من المحرمات الامريكية التى لايجوز لاى انسان مهما كان ان يتحدث عنها …

كذبة الهبوط علي سطح القمر..

ونحن هنا نشرح المنتقدات على رحلة ابوللو وصورها المكذوبة وهى :

اولا.. 

رائدا الفضاء يسيران على سطح القمر وخلفهما العلم الامريكى يرفرف …. مع العلم ان القمر ليس له غلاف جوى مثل الارض … فهو عديم الرياح !!! فكيف يرفرف العلم الامريكى !!

ثانيا..

لايوجد تناسق فى ظل رائدى الفضاء … مما يدل على ان الصور ركبت بنظام القص واللصق .. لان سطح القمر معتم لايوجد عليه ضوء يمكن ان يحدث هذا الظل الموجود بالصور !!! الى جانب وجود اكثر من مصدر للضوء كما هو واضح فى صورة اثر القدم !!! كيف يحدث ذلك على سطح القمر !!

ثالثا..

الجاذبية على القمر تعادل سدس الجاذبية الموجودة على الارض … واثر القدم عميق جدا لايحدثه الا شخص وزنه اكثر من 500 كليو جرام … وعلى الجانب الاخر لايوجد اى اثر لنزول المركبة الفضائية التى يتعدى وزنها 25000 رطل !!! التى من المفترض ان تحدث حفرة عميقة بعكس اثر القدم التى اثرت على سطح القمر عندما نزل رائد الفضاء عليه كما يدعون !!

رابعا..

لاتوجد نجوم فى خلفية الصور الملتقطة للرحلة … اين اختفت النجوم ؟!!!.

كذبة الهبوط علي سطح القمر..

خامسا..

وجود حرف ( c ) على احد الصخور على ظهر القمر كما جاء فى الصور ؟!! كيف ذلك ؟ !! طبعا هذا لايحدث الا اثناء تجهيز الاستوديو للتصوير ….

سادسا..

الكاميرا التى تم التقاط الصور بها يجب ان تتأثر بالاشعة الكونية القوية … وبالتأكيد سيتلف الفيلم بداخل الكاميرا … لان الكاميرا لاتقبل الا افلام من نوعية ( كوداك ) لان كوداك كانت من
الممولين لصنع الكاميرا …

ولكن لابد من توضيح امرين عن الكاميرا والفيلم :.

الفيلم المستعمل يذوب فى درجة حرارة اكثر من 65 سيلزيوس ( حسب تصريحات كوداك ) ….

 

اى نوع من البطاريات فى هذه الكاميرا يتوقف عن العمل فى حرارة 20 درجة تحت الصفر.  وذلك  حسب تصريحات شركة ( هاسيلبلد hasselblad )..

ولاتنسوا اننا نتحدث عن كاميرا صنعت عام 1969 … اذن فما السر فى هذه الكاميرا وكيف استعملها الامريكان على القمر وهى لا تعمل فى بعض المناطق على الكرة الارضية … هل تستطيع ( ناسا ) التبرير !!!

سابعا..

الاشعاعات الكونية قاتلة ومميتة …ونسبة الاشعاع تصل الى ( 1,485 ) فنحن بحاجة لعازل محجب بسمك مترين على الاقل … وبالتالى لايمكن لبدل رائدا الفضاء الرقيقة ان تشكل حماية كافية ابدا … ولماذا لم تحمى العاملين ( بتشيرنوبل ) وقد كانت نسبة الاشعاع المنبعث كسور بسيطة بالنسبة للاشعاعات الكونية …

ثامنا..

الضغط داخل بدلة رائد الفضاء يكون اكبر من الضغط بداخل كرة القدم …. لذلك فيزيائيا يجب على رجل الفضاء ان يكون منفوخا وغير قادر على ثنى البدلة المشدودة بفعل الضغط داخلها …

ورغم ذلك كان الرواد يثنون مفاصلهم بحرية مطلقة وكأن البدلة لاتحوى ضغط هواء كبير بالداخل !!!

تاسعا..

جميع رواد هذه المركبة الفضائية لم يصابوا بالسرطان مثلا او بتأزمات صحية تدل على تعرضهم للاشعة الكونية مهما كانت ضعيفة …. بل ان الرائد الفضائى الثانى ( باز الدرين ) عندما سؤل عن شعوره عندما وطأ سطح القمر …. بدأ بالبكاء بشكل غريب وخرج خارج الغرفة وكأنه واقع تحت تأثير ضغط كذبة كبيرة وخطيرة ….

عاشرا..

اذا كان ارمسترونج هو صاحب اول خطوة على سطح القمر … فمن الذى قام بالتصوير … اذ يجب عقلا ومنطقا ان يكون من يحمل الكاميرا هو الاول نزولا وليس ارمسترونج ….!!!

وايضا الباحثون يقولون انه نظرا لظروف الضغط الجوى وعدم وجود غلاف جوى للقمر ( اتموسفير )… فيجب ان تحدث تغيرات على طبيعة الصوت مثل العمق والتشوة ..

. ولكن غرفة التحكم كانت تسأل احد رواد الفضاء … وكان يرد مباشرة دون تأخير فى الصوت وهذا يبدو غريبا جدا فى تكنولوجيا العصر الحديث فما بالك وقتها …

. حيث علميا يوجد تأخير بنقل الاشارة من الاقمار الصناعية من لندن الى كاليفورنيا حوالى ( 0,7 ثانية ) … فكيف تحدث الاجابة مباشرة من القمر فى حين يجب ان يكون التأخير الزمنى لها اكثر من ثانيتين ..

. الى جانب اين صوت محرك المركبة ورائد الفضاء يتحدث بوضوح مع المحطة … وللاسف لم يسمع اى صوت او اثر للمحرك فى وقت من الاوقات !!!.

قطعة صخرية من رحلة أبوللو.. 

ومن جهة اخري تبين ان القطعة الصخرية التى اهدتها البعثة الامريكية العائدة من رحلة ( ابوللو 11 ) الفضائية الى رئيس وزراء هولندا (فيلهلم دريز ) كانت صخرة مزيفة …

وقد اكتشف زيفها امين متحف ريكسموزيوم الذى قال : ( ان تلك الصخرة لم تكن سوى قطعة من خشب متحجر ) !!!…. وعالم الجيولوجيا ( فرانك بونك ) قال : ( انها صخرة لاقيمة لها على الاطلاق ) …

والجدير بالذكر ان وكالة الفضاء الامريكية ( ناسا ) قد وزعت صخورا , قالت انها من القمر على اكثر من مائة دولة بعد رجوع بعثتها من القمر كما يقولون … !!!

بالاضافة ان هناك اناس قد تحدثوا وافشوا السر .

الا وهو ان كل الصور الملتقطة لرحلة الفضاء ( ابوللو 11 ) قد تم تصويرها باستوديو فى صحراء نيفادا الامريكية اعد خصيصا لذلك …

وهذا يوضح لماذا كل هذا الكم الهائل والمنتقدات التى اخذت على صور رحلة ابوللو 11 … ربما من السهل الصعود الى القمر فى المستقب القريب مثلا ..

لكن حتى الوقت الحالى ووفقا للصور الموجودة من السبعينات … لا اظن ان ذلك قد تم بنجاح على الاقل …. وليست الصور دليلا كما تقول ناسا على الصعود للقمر…

لماذا لم يعودوا إلي القمر..

والا لو كان الامريكان قد صعدوا الى القمر كما قالوا …. فلماذا لم يكرروا هذا الصعود مرة اخرى فى هذه الايام والتكنولوجيا متطورة عن السبعينات ؟!!.

بعد ان طرقنا او لمسنا الحقيقة فى هذا الموضوع الخطير بقيت اسطورته فى وجدان الامريكان التى تبحث دائما عن بطلا امريكيا ليس ككل البشر يحارب مخلوقات قادمة من الفضاء الخارجى ..

فان لم تجده فى الواقع صنعته ( ناسا ) لهم من نسج الخيال …

كذبة الهبوط علي سطح القمر..

مؤتمر صحفي لطاقم أبوللو..

وفي مؤتمر صحفي بعد الهبوط المزعوم على سطح القمر ، قام المراسل البريطاني باتريك مور بطرح سؤال علي طاقم مركبة أبولو عما إذا كان بإمكانهم رؤية أي نجوم ، أو ما إذا تم حجب النجوم من قبل “هالة الشمس”.

بالطبع في رحلة كهذه ياخذون في اعتبارهم اصغر الأشياء ، ولا يترك شيء للصدفة.

لكن بدا عليهم انهم غير مستعدين لهذا السؤال. لقد تخبطوا في الأمر كثيرا.

حيث قال نيل أرمسترونج إنه لا يستطيع تذكر النجوم التي يمكنهم رؤيتها ، وقال مايكل كولينز إنه لا يتذكر رؤية أي منها.

تكمن المشكلة هنا في أن نظام الملاحة بالكامل في Apollo كان يعتمد على النجوم.

لذا لم يتمكن الرجال من رؤية أي نجوم ، ومع ذلك فقد استخدموا النجوم للعثور على القمر.!!!

لا تظهر أي نجوم في الصور المفترض أنها التقطت على سطح القمر.

لم تستطع ناسا معرفة الشكل الذي ستبدو عليه النجوم من على سطح القمر ، لذلك تركوها خارجًا. ليس من المفترض أن تلاحظ.

ثم في السنوات اللاحقة ، تحسنت ذاكرة طاقم أبولو.،
يتذكر ألدرين رؤية النجوم من الفضاء أكثر سطوعًا مما يمكنك رؤيتها من الأرض.

إذاً ها أنت ذا امام مجموعة من التناقضات ، كما توقعنا من وكالة الفضاء.

وجد الرجال القمر عبر النجوم ، لكنهم لم يتمكنوا بعد ذلك من رؤية النجوم ، ولكن بعد ذلك تمكنوا من رؤيتها ، لكنهم لم يظهروا في الصور.

لأن الأمر برمته كان مزيفا ومفضوحا.

اين الاقمار الصناعية

ترك الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *